الاثنين، 20 أغسطس 2012

من قصص الفتيات والزوجات

أحسست بثقة وأنا بالحجاب عواصف ... ولا مقاومة !!! .. أحسست بثقة وأنا بالحجاب بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد أنا فتاة عمري 29 عام كنت أعيش بدون لبس الحجاب ولم أكن أرفضه لا سمح الله ولكني كنت أقول ربنا يهديني ولكن ليس برغبة شديدة حتى جاء يوم 8 رمضان حيث توفيت حماتي رحمة الله عليها وعندما كفنت طلبوا منا الدخول لتوديعها لا أعلم ماذا حصل لي عندما وجدتها جثة هامدة لا حول لها ولا قوة الكل يبكي في المكان وأنا من شدة الخوف الذي تملكني جلست وانكمشت وبدأت أرتعش وأجهش بالبكاء نعم كنت حزينة لوفاتها لكن الشعور الذي تملكني أنني سأكون في مكانها لامحالة فكيف سأقابل ربي الذي أنعم علي بكثير من النعم وأنا لم أطع أبسط فرائضه التي أيقنت فيما بعد أنها أيضاً نعمة أكملت يومي في العزاء وأنا أرتعش من الخوف من حولي لم يدركوا ما أحس به حقاً هم يعتقدوا حزناً فقط أو خوفاً من المنظر لأني أول مرة أرى ميت لكن حقيقة الأمر أنني خائفة من لقائي الله عند موتي الذي أحسست أنه قريب جداً عندما وقفنا لوداعها قبل حملها بدأت أترحم عليها وأدعو الله أن يهديني وأبكي وأتوسل إليه أن يهديني وعندما جاء ابناؤها وحملوها وهي لم تحرك ساكناً بدأت أفكر إلى أين هي ذاهبة وماذا ستفعل هناك وأمضيت يومي وليلتي وأنا أفكر في حماتي وهي في القبر لا أحد معها لا تستطيع أن تنادي علي لاركزها أو أساعدها في هذا القبر الضيق المعتم ولكني والحمد لله استيقظت وكلي ثقة أن لا شيء ينفع الإنسان إلا عمله الصالح فذهبت لبيت أختي صباحاً وأخذت منها حجاب حيث لم أكن أملك ولا واحد وقلت لها أحس أني لو لم أضعه الآن سوف أموت العصر وأنا غير محجبة الحمد لله رب العالمين كان رمضان وهو شهر التعبد فهذا قواني كثيراً وما أريد أن أختم به حادثتين : أول مرة نزلت الشارع وأنا محجبة أحسست بثقة ليس لها مثيل وأيقنت أن الله أكرمنا وحفظنا نحن النساء بهذا الحجاب. زملاء العمل قالوا لي صراحة أنهم لا يقبلوا ان ينظروا لفتاة محجبة فالحمد لله رب العالمين ... أنا حاصلة على شهادات عالية وأكمل تعليمي العالي والجميع يشهد أني متفوقة ولكني احس أني الآن فقط وضعت قدمي على طريق التفوق والنجاح حيث أن علمي لا يساوي شيء بدون علمي بأمور ديني ودروس القرآن الكريم عواصف ... ولا مقاومة !!! لقد ترددت كثيرا بكتابة هذه القصة التي حدثت لأعز صديقاتي و لكنني سأرويها قبل أن تفاجئنا المنايا لتكون عبرة لغيري من النساء!! والله على ما أقول شهيد بصدق روايتي للقصة و معاصرتي لأحداثها بكل التفاصيل الدقيقة!!!! واعلموا علم اليقين أن لا أحد يعلمها بعد الله الا أنا وصديقتي و "الذئب" و"المنقذ" و ربما "الحية" التي استهدفت صديقتي الفتاة الصالحة الطاهرة البريئة لتوقعها معها في مصيدة الغافلات عن حقائق المنافقات!!!! وحتى أسهل الروايه عليكم سأرويها بلسانها هي..... و قبل كل شي وآخره قولوا معي حسبي الله ونعم الوكيل وثبت الله أختنا على الهدايه و زادها ايمانا و علما وتقوى ....اللهم آمين بداية: نشأت هذه الأخت الطيبه (...) في وسط أسره متوسطة الحال و مستورة وعلى الخلق والحياء تربت على يد أمها الأرملة التي كانت تخاف على بناتها من الهواء أن يمس كرامتهن وحرصت الأم كل الحرص على الحفاظ على بناتها من كل متطفل او حتى الصديقات في المدرسة أو كل انسان يدخل لبيتهم!!!! ومع كل الحرص والتحذيرات..كبرت الأختان في تناقض عجيب بالسلوك و التصرفات؟؟؟؟ الكبرى (...) قمة في الأدب والحياء والأخلاق والأدب..و الصغرى قمه في الغضب والأستهتار والطيش؟؟؟ ويقولون : الضغط يولد الأنفجار!!! فهل خوف الأم و حرصها يكون السبب في الأنفلات؟؟ وهل هذا هو جزاؤها!! ولماذا يكبر استيعاب الأخت الكبرى للأمور لتكون مضرب المثل لجميع الفتيات و يصبح حال الصغرى هو الغيره والغضب والصراخ والأستهتار؟؟؟؟ رغم أن الفرق بالعمر بينهما ليس كبير ... وعلى كل حال بلغت الكبرى16 عاما ولكثرة قدوم الخطاب لها من عمر14 عام... لم تأخذ الخطبه الأخيره مأخذ الجد ولم تستوعب فكرة زواجها وهي بهذا السن لأنها تحلم بأن تكون دكتوره لأنها متفوقه جدا و محبه للعلم والثقافه.. ولكن خوف الأم من استهتار الصغرى جعلها تفكر بتزويج البنتان في سن صغير لتطمئن عليهما؟؟؟؟ وبدون مقدمات وجدت المسكينه نفسها متزوجه من شخص يبلغ من العمر 29 عاما؟؟؟؟؟؟ كم احترق قلبي لأجلها ولكنها أقنعت نفسها بأنه النصيب والعجله في اتخاذ القرارات المهمه في حياتهم الأسرية و غياب النصيحة الأخوية من اخوانهم الكبار الشباب..وانه كلما كان الرجل كبيرا كلما نضج فكره وعقله وابتعد عن استهتار الشباب في أن يكون التحرش بالبنات والمطاردات و التلفونات وغيرها...هو الهدف الذي يعتقدون فيه السعادة و التسلية!!!! وما هي الا أيام وتجد نفسها عروس لرجل لا يعرف أدنى شي من الأدب والأخلاق..بل هو قمة في التفاخر بانه كان ولايزال مصدر اعجاب للفتيات صغارا كن أو كبارا !!! ويروي لها تفاصيل مكايده واستهتاره الذي أوصله لخوض جميع التجارب من الزنا و شرب الخمر وهدايا الصديقات المغرمات!! لتدخل أختنا البريئة التي ما سمحت لنفسها ولا بمكالمه عابرة في الهاتف!! لتقع في من تخلى عن شيء اسمه العفاف والحياء والخوف من الله!! ام أصبحت هذه الصفات واجبه فقط على النساء ليتم الزواج بهن!! وتبقى الأخريات للهو و العبث؟؟؟و يبقى الرجل حرا من كل شيء حتى من دينه و أخلاقه ..فقط ليلبي نزواته وشهواته بلا رقيب أو حسيب؟؟؟؟ و نسي أو تناسى أن اذا غابت أعين الرقباء فان عين الله لا تنم!!! و حتى لا أطيل عليكم.. دخلت صديقتي مرحلة صعبة من الصراع..هي تعيش في قصر تحسدها عليه كل القريبات !! كل ما تتمناه موجود "سائق و طباخ وخدم و ملابس كثيرة و أموال تحت تصرفها متى شاءت.." و لكنه الألم الذي يعصف بها مع رجل سيء وهنا فقط قررت الطلاق منه خوفا على نفسها من شيء يكون أعظم أو أكبر ؟؟ وأخفت الحقيقة عن الكل ..الا أمها التي أبت الا أن تدافع عنه وعن عائلته و لا تقول فيهم الا خيرا؟؟؟؟ وتتم صديقتي المجروحة في أعماقها 18 عاما لتكون مطلقة !! والحمد لله على كل حال ، لأنها لم ترزق منه بطفل.. هذا فقط الجزء الأول من قصة الشقاء .. و الجزء الثاني هو أشد وأعظم؟؟؟؟ سأكمله قريبا لأرسله وسط قهر الليالي والآلام ... ولكنها صامده لتحدي الحياة و الرضا بما قسمه الله لها وقد يكون فيه حكمة خافيه .. لا يعلمها الا الله.. من الأجر و الثواب على ما ابتلاها الله به ... و الحمدلله أولا وآخرا..ولا تعلم المسكينه أنها ستلاقي عذابا من نوع جديد؟؟ و حرقة لها طعم مختلف؟؟ و البقية تأتي قريبا في الجزء الثاني فانتظروها مع أمنياتي بأن لا تمر عليكم الأيام بما مرت عليه صديقتي العزيزه..... شكرا لاتاحة الفرصه ..والسعيد من وعظ بغيره!!!!!! والسلام عليكم ورحمة الله.. الجزء الثاني من القصة الحقيقية لأعز صديقاتي الى قلبي.. فبعد أن حصلت على الطلاق..شعرت بأنها تعود للحياة من جديد..وعليها أن تستعيد ما فاتها من الدراسة والتفوق لتكمل الطموح المقتول بسبب زواج فاشل ..كان من الممكن أن تبقى فيه معذبة للأبد!! ولكنه القرار الصائب الذي جاء في اللحظة المناسبة لاتخاذ القرار المناسب للشخص الغيرمناسب الارتباط به ليكون أبا لأبنائها!! وما هي الا أيام وتبدأ المضايقات من الأخوان الكبار لها..!! ممنوع الخروج من البيت حتى لو مع أمها؟؟ ممنوع التحدث للصديقات؟؟ممنوع السفر مع المحارم من العمام أو الخوال؟؟ ممنوع كل شيء ..وعليها أن تكون سجينة البيت..لا تحدث أحدا ولا تخالط أحدا من الناس؟؟ونظرات الشك والخوف تحوم حولها..؟؟؟؟وهي هي ابنتهم التي كانت مضرب الامثال في الاخلاق؟؟؟؟ فما الذي تغير عليها.. غير اضافة اسم مطلقة!! والكل يعلم بانه يشرب الخمر و حركاته ونظراته للبنات في العائلة غير مريحة؟؟؟والخافي أعظم!! وأصبح يطاردها بعد العدة لتعود اليه!!و في أحد الايام اتصل بها وقال تعالي نخرج لنتمشى!! وما كان يعترف بها لما كانت زوجته؟؟ ولكن هيهات أن ترجع في قرارها الصائب!! ولما أحست الأم بوقوع الظلم على ابنتها الكبرى على يد اخوانها وأنها لن تعود كما كانت بسبب الطلاق و المجتمع الظالم الذي يتهم فيه كل مطلقة بأنها شخص غير مرغوب به!!و أن توارى التراب خيرا لها من الطلاق حتى لو كانت تريد النجاة بنفسها من التهلكة أو الفتنة في دينها!!!! فأصرت على ابنتها (...) بالزواج في أسرع وقت ومن أي انسان فقط لتخرج من هذا الجحيم الجديد..!! وفعلا ما أن انتهت العدة الا عاد الكل ليستفيد من محنتها!! فتارة يخطبها رجل كبير في السن!!وتارة رجل متزوج أكثر من امرأة !! وتارة رجل شديد السمنة وقبيح الشكل معذرة!! وأخرى كلام تافه تسمعه من هنا وهناك..هل تصبر على الفراش!! هل سيرضى فلان لو نعرضها عليه!! وكأنها بضاعة كاسدة لا تنصرف !! وقبل كل شيءوآخره هي كانت صغيره في16 وتطلقت في18 أي فراش عرفته من رجل مخبول قد كرهت بعده كل الرجال!!و كل فراش!! لأنها ما وجدت علاقة زوجية سوية!! و مع لجوئها لله والتضرع اليه طرق بابهم للخطبة شاب يدعي الصلاح!! و بدون مقدمات وللمرة الثانيه تتسرع في الأختيار لأنه أحسن ما عرض عليها من فرص!! لبدأ حياة زوجية جديدة..ويتم الزواج بعجل وسط الدموع لان جروحها لم تندمل بعد.. و هي غير مستعدة لأن تكون حقل تجارب خوفا من المجهول والرجال كلهم !! لولا ضغوط الأهل عليها و ظلمهم لما وافقت!! وقالت: قدر الله وما شاء فعل.. وتمر الأيام والسنون ولم يرزقوا بالذرية..مع بذل الأسباب..وتكتشف أنها أخطأت الاختيار للمرة الثانية من أول سنة زوجية لأنه يعرض عليها بسبب أو بدون سبب أن تبيع مجوهراتها!! وأخذ منها فلوس عدة الطلاق والمتعة من زوجها السابق!! وكثير الكلام عن فلان وعلان!! وبخيل حيث لم يكلف نفسه بشراء ولو قطعه صغيرة من الذهب لزوجته التي تجتهد في ارضائه طوال السنوات الكثيره التى مضت معه!!!! وأحست بأنها بدأ يخف دينها و تسمع الأغاني لأنه لا يحدثها الا نادرا أو لحاجه!! وتمضي الايام وهي في فتنه..وصراع.. كيف أطلق ؟؟وما هو مصيري؟؟ وما هو ذنبي وماذا سيقول الناس عني؟؟ رغم أن الاهل يحثونها على ذلك لانهم رأوا الألم في عيون ابنتهم!! و تدخل المسكينة حالت انهيار عصبي...وتلجأ للطب النفسي تحاول الحفاظ على رباطة جأشها..و شجاعتها..لأنها لا تشعر نحوه بأي عاطفة!! لانسان فقد العاطفه!!حيث يراها تبكي منهاره فيخرج عنها ويتركها بعد أن يستهزأ عليها!! و دائم الاعتذار عن تحمل أدنى المسؤوليات ليطلب من الجيران قضاء حاجات زوجته!! وتمر الأيام وتزداد أختنا سوء من هذا الرجل الأناني الغريب الطباع..حتى جاءت "الحية" تتقرب منها وهي من أقاربه!! لأنها أحست بوحدتها ومعاناتها معه..وساعة تمر عليها لتذهب بها للبحر.. وأحيانا للحديقه..وساعة تتعشى عندها في بيتها..حتى جاء اليوم الذي يرن فيه جرس الهاتف..!! ويتكلم رجل بلسان معسول..وكثير من الاصرارللتحدث معها..فخافت وسألت "الحية" ماذا تفعل؟؟فأشارت اليها أن كلميه وواعديه وخصوصا أن فلان لا يهتم لك ولا يحدثك أو يخرج معك!! و كانت بداية الهاويه ما توقعت الفتاة التي لم تكلم أحدا طول26 عاما الا أن تكون فقط تسليه!! و بكل سذاجه..يغرقها بالكلمات الجميله"عمري,حبي,حياتي,أحسن بنت في الدنيا"..وغيرها حتى وصل الى طلب رؤيتها وكان اللقاء الأول بتشجيع من "الحية" امرأه فوق الأربعين و مدرسه أولى!! ويعتدي عليها وتفقد أغلى ما تملكه امرأه: شرفها و كرامتها..وخوفها من الله..وتستغفر الله!!وتتألم.. لا تصدق أنها وقعت في الحرام ؟؟كيف ولماذا؟؟ وتكتشف ان كل ذلك من تدبير "الحية"..فهي لديها الكثير ممن يفعلون معها الحرام!! وأرادت أن تستغل وضعها النفسي الصعب ووحدتها. .ربما لتجني المال من وراء جلب امرأه لرجل منحرف..لا دين ولاأخلاق.."حسبي الله ونعم الوكيل" على كل من كان السبب في ضياع هذه المرأه الصالحة البريئة..وتبكي الليل والنهار.. وتفاجأ بأنها "حامل" يا ويلها من أين ؟؟ ومن من؟؟حاولت اسقاط الجنين وسط تبريكات الأهل و دموع الفرح بعد كل هذه السنين!! ولكن أبت ارادة الله الا بقاء هذا الطفل..!! أرضعته الحزن والدموع والغضب..!!و الدعاء في العمرة و الحج لهما الاثنين..بأن ينتقم الله منهما عاجل غير آجل..!! وحاولت الطلاق من زوجها.. أكثر من مره ولكنه متمسك بها لأنه يعلم أنه لن يجد امرأة تصبر مثلهاعليه!! وعلى اهماله وتفاهاته وعدم احساسها بوجود رجل يحميها من الفتن ليصونها ويحافظ على الأمانة التى سآئله الله عنها يوم القيامه؟؟؟ والله المستعان.. فهي أخبرته بكل القصه أن "الحيه" امرأة فاسدة كانت ستخرب بيتك و زوجتك بارسال رجل يطاردها ويحاول التحرش فيها..وبدون تفاصيل حتى جاء "المنقذ" رجل شريف اتصل بها و حذرها منهما وكشف المؤامرة الدنيئه عليها ..!! فجزاه الله خيرا لأنه كان رجلا شريفا وأمينا و ناصحا.. أعاد للمسكينة رشدها .. و حماها من شر الأشرار.. ثم قدم لها ما يعينها على دينها..وبصرها طريق النور والهدايه لتعود لله بقلب سليم ..تائب..متضرع..أن يغفر لها ويسترها ويعينها على الطاعة التي ما وجدت سعادة أجمل من القرب الى الله..!! وهي دائمة الدعاء بالخلاص مما وقعت فيه والله سبحانه لا يرد من لجأ اليه..ومازالت الفتاة تحاول الطلاق من زوجها حتى تحافظ على ما تبقى من كرامته أمام الناس!! ولا تعلم ماذا سيحل بها بعد ذلك من توبتها ورجوعها الى الله!! والزوج على طباعه الغريبه المنفرة!! وهي دائمة الدعاء وتعلم علم اليقين بأن الفرج لابد آت من عنده..!! العبر في القصة كثيرة: 1-الابتلاءات الكثيره مهما بلغت شدتها أهون من الفتنه في الدين وضياع الحياء والأخلاق. 2-دائما نخرج من المحن بدروس كثيره. 3-المرأة عليها أن لاتتهاون في الحديث مع الغرباء حتى لو كان بائع أو خياط أوسائق أو حتى الخادم. .4- الزنا ليس خطوة أولى بل سبقته خطوات. .5-لم تكن السعاده أبدا في الحرام حتى لو كانت الظروف متاحه وميسره..لأنه هناك ضمير يعاتب و يعذب ..وهذا من فضل الله ليعود العبد لله.. 6-من تذكر ملك الموت وهو يرتكب الحرام؟؟ 7-من يدعوا الله في الليل والنهار يرجوه الستر والتوبه وعدم الرجوع للمنكر؟؟ 8-في الحياة فتن كثيره وقد تساعد على التساهل ولكنه بداية الطريق للهاويه!! فاحذروها!! 9- الحمد لله على نعمة الدين و الاسلام الذي لولاه لأنتحرت تلك الشابه وكان مصيرها العذاب الأبدي!! 10- السعادة في الحجاب والايمان والدعاء و احذروا المنافقات "ان الله لبا لمرصاد"..لا تنسون أختنا في الدعاء... 11- سمعت أختنا بأذنها نفس الكلام يقال لغيرها فلا تصدقون "الذئاب" .. 12-اتمنى أن تعذرني صديقتي الحميمه لأني ما ذكرت قصتها الا للعبرة.. والخوف أن يكون أخواتي المسلمات قد يقعن في "مصيدة الغافلات" .. 13-المرأة جوهره و بيتها هو حصنها- وليس سجنها- فيه كل السعادة!! 14- "اذا غابت أعين الرقباء فان عين الله لم تنم"... 15- الرجل الدّين لا يعني الطباع الحسنه !! فقد يكون ذا طباع سيئه سنوات كثيره ثم يلتزم فلا يغير الكثير من نفسه وطباعه الا ما رحم ربي..فأرجو المعذره ولا أقصد الكل .. لكم مني خالص الدعاء بأن يحفظ الله الاسلام والمسلمين من الفتن والمحن.. مع جزيل الشكر والامتنان..وأخيرا "احفظوا الله يحفظكم" !!!

ليست هناك تعليقات: